مدينة شرم الشيخ أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم..تحصد جائزة دولية ذهبية

آخر تحديث :
مدينة شرم الشيخ أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم وتحصد جائزة الاتحاد الأفريقي الآسيوي الذهبية
مدينة شرم الشيخ أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم وتحصد جائزة الاتحاد الأفريقي الآسيوي الذهبية

ثمن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، فوز مدينة شرم الشيخ بجائزة أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم، وكذا فوز اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، بجائزة “AFASU” الذهبية، لأفضل محافظ قائد للتنمية لمدينة سياحية في العالم “رجل العام”، وذلك ضمن جوائز الاتحاد الأفريقي الآسيوي “AFASU” الذهبية.

مدينة شرم الشيخ أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم وتحصد جائزة الاتحاد الأفريقي الآسيوي الذهبية
مدينة شرم الشيخ أفضل وجهة سياحية آمنة للزيارة في العالم وتحصد جائزة الاتحاد الأفريقي الآسيوي الذهبية

وأكد رئيس مجلس الوزراء أن هذا الفوز يأتي تتويجا لجهود مختلف أجهزة الدولة بالتعاون مع محافظة جنوب سيناء، على مدار الفترة الماضية، لتطوير وتنمية مدينة شرم الشيخ، باعتبارها أيقونة للسياحة المصرية ووجهة المؤتمرات العالمية؛ لتتحول شرم الشيخ إلى مدينة ذكية خضراء، وذلك من خلال تكاتف جميع الجهات المعنية بالدولة، عبر تنفيذ عدد كبير من مشروعات البنية التحتية والخدمية التي تم تخطيطها وتنفيذها على أسس مستدامة، إلى جانب تنفيذ إجراءات الحفاظ على التنوع البيولوجي، كما يأتي هذا الفوز تكريما للسيد اللواء خالد فودة؛ تقديرا لأعماله في خدمة التنمية المستدامة والتنمية السياحية للمحافظة.

كما أكد الدكتور مصطفى مدبولي أن هذه الجائزة العالمية تأتي تكريما كذلك لكل من أسهم بكل جهد دؤوب وإخلاص في صمت؛ من أجل تنمية هذه المدينة السياحية من جميع قطاعات الدولة، لافتا إلى أن ما تم إنجازه في هذه المدينة يعتبر نموذجا حيا تسعى الدولة لتحقيقه في مختلف المدن المصرية.

وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسميّ باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن مدينة شرم الشيخ تتبنى عددا من المعايير الأساسية تتضمن تحسين الاستدامة وشبكات النقل والأثر الاجتماعيّ، وترسيخ أسس التنمية المستدامة في مجالات الإدارة الحكومية والتنمية الإدارية، والأمن السياحي.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.