صراع عائلي على ثروة الدكتورة نوال الدجوي.. ورفضها طلب حفيدها بتوقيع الحجر
لا يزال الصراع محتدمًا بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، الرئيسة المؤسسة لجامعة 6 أكتوبر، حول الميراث الضخم الذي يضم أموالاً سائلة، حسابات وأسهمًا بالبنك والبورصة، أراضٍ، فيلات، وشقق، وغيرها من الممتلكات الضخمة. وتفاقم الصراع عقب وفاة الدكتور أحمد الدجوي، الذي عُثر على جثته داخل فيلته، مما زاد من حدة الخلافات العائلية.
قبل عشرة أشهر، استدعت النيابة العامة الدكتورة نوال الدجوي لسماع أقوالها في دعوى “الحجر” التي أقامها حفيدها عمرو الدجوي، مطالبًا بتوقيع الحجر عليها بحجة تدهور إدراكها وعدم قدرتها على إدارة أموالها.
وحصلنا على نص أقوال الدكتورة نوال الدجوي في القضية، حيث نفت تمامًا ما ورد في دعوى حفيدها، مؤكدة على صحتها الجيدة وقدرتها الكاملة على إدارة شؤونها المالية والإدارية. وقالت:
“أنا في كامل وعيي وإدراكي، ولا أنسى شيئًا، وأتذكر كل الأمور بدقة.”
وأشارت إلى أن الهدف الحقيقي من الدعوى هو محاولة الاستيلاء على أموالها.
ورفضت الدكتورة نوال إجراء الكشف الطبي النفسي والعقلي، مؤكدة على عدم حاجتها لذلك، ورفضت تعيين قيم لإدارة أموالها، مفضلة تعيين ابنتها منى الدجوي إذا لزم الأمر.
وأكدت في ختام أقوالها رفضها التام لطلب الحجر، مؤكدة قدرتها على إدارة أموالها بنفسها وممارسة مهامها بشكل طبيعي.راع عائلي محتدم على ثروة الدكتورة نوال الدجوي.. ورفضها طلب حفيدها بتوقيع الحجر
لا يزال الصراع محتدمًا بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، الرئيسة المؤسسة لجامعة 6 أكتوبر، حول الميراث الضخم الذي يضم أموالاً سائلة، حسابات وأسهمًا بالبنك والبورصة، أراضٍ، فيلات، وشقق، وغيرها من الممتلكات الضخمة. وتفاقم الصراع عقب وفاة الدكتور أحمد الدجوي، الذي عُثر على جثته داخل فيلته، مما زاد من حدة الخلافات العائلية.
صراع عائلي على ثروة الدكتورة نوال الدجوي
قبل عشرة أشهر، استدعت النيابة العامة الدكتورة نوال الدجوي لسماع أقوالها في دعوى “الحجر” التي أقامها حفيدها عمرو الدجوي، مطالبًا بتوقيع الحجر عليها بحجة تدهور إدراكها وعدم قدرتها على إدارة أموالها.
وحصلنا على نص أقوال الدكتورة نوال الدجوي في القضية، حيث نفت تمامًا ما ورد في دعوى حفيدها، مؤكدة على صحتها الجيدة وقدرتها الكاملة على إدارة شؤونها المالية والإدارية. وقالت:
“أنا في كامل وعيي وإدراكي، ولا أنسى شيئًا، وأتذكر كل الأمور بدقة.”
وأشارت إلى أن الهدف الحقيقي من الدعوى هو محاولة الاستيلاء على أموالها.
ورفضت الدكتورة نوال إجراء الكشف الطبي النفسي والعقلي، مؤكدة على عدم حاجتها لذلك، ورفضت تعيين قيم لإدارة أموالها، مفضلة تعيين ابنتها منى الدجوي إذا لزم الأمر.
وأكدت في ختام أقوالها رفضها التام لطلب الحجر، مؤكدة قدرتها على إدارة أموالها بنفسها وممارسة مهامها بشكل طبيعي.
تعليقات 0