5 مدربين كبار في أوروبا يواجهون خطر الإقالة مع منتصف الموسم الكروي
يشهد الموسم الكروي الحالي في الدوريات الأوروبية ضغوطًا كبيرة على عدد من أبرز المدربين، بعد تراجع نتائج فرقهم وأزمات فنية داخل غرف الملابس، ما يجعل مستقبلهم على مقاعد البدلاء مهددًا.
يعاني المدرب الهولندي أرني سلوت في مهمته مع ليفربول رغم الاستثمارات الكبيرة خلال الانتقالات الصيفية. فشل دمج الصفقات الجديدة مع العناصر الأساسية، إلى جانب الأداء الجماعي المفكك، أدى إلى انتقادات واسعة لطريقة التوظيف والتبديلات، ما يزيد الضغوط على المدرب في “أنفيلد”.
تشهد علاقة تشابي ألونسو مع بعض لاعبي ريال مدريد فتورًا ملحوظًا بسبب أسلوبه الصارم، ما انعكس على الالتزام داخل المباريات.
الإدارة تراقب الوضع عن كثب، ومصير المدرب قد يكون مهددًا إذا لم يتم احتواء الأزمة سريعًا.
بعد تحسن مؤقت في أكتوبر، عاد مانشستر يونايتد تحت قيادة روبن أموريم للنتائج المتذبذبة، ما أثار شكوكًا حول قدرته على بناء فريق منافس.
استمرار الأخطاء والافتقار للانتصارات المتتالية يزيد الضغوط على المدرب.
المدرب الدنماركي توماس فرانك يواجه صعوبات في توتنهام، بعد أن فقد الفريق الحدة الهجومية والصلابة الدفاعية.
التراجع المستمر جعل الإدارة تفكر في تغيير المدرب كخيار محتمل.
يشهد فريق أتلتيك بيلباو موسمًا صعبًا تحت قيادة إرنستو فالفيردي، بعد تراجع الأداء محليًا وأوروبيًا، وفقدان الروح القتالية المعتادة للفريق.
هذه النتائج قد تعجل بقرار رحيل المدرب إذا لم تتحسن الأمور سريعًا
تعليقات 0