عاصي الحلاني يغني العين عليه باللهجة المصرية.. تحديات كبيرة

آخر تحديث :
عاصي الحلاني يغني العين عليه باللهجة المصرية.. تحديات كبيرة

فاجأ عاصي الحلاني جمهوره بالاعلان عن أغنية “العين عليه” باللهجة المصرية، تعاونًا مع نخبة من ألمع نجوم الفنّ العربي.

ويخوض الفنان اللبناني عاصي الحلاني تجربة غنائية جديدة من خلال أغنية “العين عليه” باللهجة المصرية، وذلك في تعاون فني مميز مع الشاعر خالد فرناس الذي كتب كلمات الأغنية، والملحن ياسر نور، والموزع محمد عباس، والمخرجة ردينة حاطوم.

ما جذب عاصي الحلاني للأغنية؟

يؤكد الحلاني في لقاء مع موقع “القاهرة الإخبارية” أنّه انجذب إلى أغنية “العين عليه” لعدة أسباب، أهمها:

ضخامة الإنتاج: تميزت الأغنية بإنتاج ضخم، مما أعطاها بعدًا فنيًا مميزًا.
تميز الكلمات والألحان: اعتبر الحلاني كلمات الألحان مميزة ومختلفة عن الأغاني المتداولة في الساحة الفنية.
حب مصر: عبّر الحلاني عن حبه الكبير لمصر وشعبها، ممّا جعله حريصًا على تقديم عمل فني مصري.

تحديات التصوير:

واجه فريق عمل أغنية “العين عليه” العديد من التحديات خلال التصوير، أبرزها:

التصوير في صحراء الفيوم: استغرق التصوير في صحراء الفيوم وقتًا طويلاً، وتطلب الأمر مجهودًا كبيرًا من الفريق، خاصةً مع ركوب الخيل.
التصوير في نهار رمضان: واجه الفريق صعوبة التصوير في شهر رمضان المبارك، حيث كان الجميع صائمين، مما زاد من صعوبة العمل.
فكرة الأغنية الجديدة: تميزت الأغنية بفكرة جديدة ومختلفة، ممّا استلزم دقة في التصوير لاظهار جمالها بالشكل الأمثل.

رؤية المخرجة ردينة حاطوم:

أوضحت المخرجة اللبنانية ردينة حاطوم، مخرجة الكليب، أنّ أكبر تحدٍّ واجهه الفريق هو فكرة الأغنية الجديدة، ولذلك حرصوا على تصويرها في أماكن سياحية لم تُعرض من قبل، مثل جبل المدورة في الفيوم ومتحف المركبات بالقاهرة. كما تم الاستعانة بعدد من الراقصات المصريات، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وظهور الخيل العربي الأصيل، تماشياً مع لقب عاصي الحلاني “فارس الأغنية العربية”.

ويُعدّ أغنية “العين عليه” تجربة جديدة مميزة لعاصي الحلاني، حيث قدّم فيها لونًا غنائيًا مختلفًا، وتعاون مع فريق عمل موهوب واجه العديد من التحديات، لكنّه نجح في تقديم عمل فني متميز.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.