أحدها حلاوته تفوق الوصف.. 4 مصادر طبيعية تُغني عن السكر الأبيض في العصائر و الحلويات

آخر تحديث :
بدائل طبيعية تُغني عن السكر الأبيض
بدائل طبيعية تُغني عن السكر الأبيض

تزدان موائد الإفطار والسحور في الشهر الفضيل بالحلويات والعصائر، التي تمنح الجسم طاقة لممارسة مهامه أثناء فترات الإمساك، بالإضافة لما تمنحه من حالة مزاجية إيجابية خاصة لمحبي الحلويات.

وبينما تتنافس الأسر المصرية في إتقان وابتكار العصائر والحلويات في رمضان، الأمر الذي يتبعه استهلاك كمية كبيرة من السكر الأبيض في هذا الشهر، والذي يمكن استبداله ببعض المُحليات الأخرى ومنها:

سكر الستيفيا

و سكر ستيفيا هو سكر بديل لسكر المائدة، وعلى عكس المتوقع فهو غير مُخلق كيميائيًا، إنما هو مادة طبيعية مستخرجة من أوراق نبات الستيفيا (Stevia)، ويعد أحلى بحوالي 100 إلى 300 مرة من سكر المائدة، كما أنه لا يحتوي أي سعرات حرارية أو كربوهيدرات، فيساعد في الحفاظ على مستوى السكر، وهو ما يعطيه أفضلية لاستخدامه كبديل للسكر الأبيض لصنع الحلويات وتحضير العصائر لمرضى السكر ومتبعي الدايت في رمضان.

عسل النحل

من المعروف و المتداول إمكانية استبدال السكر الأبيض بعسل النحل لتحضير العصائر والمشروبات الرمضانية، ويعتبر عسل النحل من المحليات الطبيعية المفيدة لأنه يحتوي على معادن ضرورية للجسم وله خصائص مضادة للبكتيريا ويساعد في الشفاء من بعض الأمراض.

سكر التمر

اعتادت العديد من الشعوب الشرقية علي تجفيف التمر وطحنه للحصول على سكر التمر الغني بالبروتينات والحديد، والذي يمكن استخدامه بدلًا من السكر الأبيض لتحضير العصائر والمشروبات والحلويات كذلك.

السكر الهندي البني

يُعرف السكر الهندي البني بمذاقه الحلو، لذا يمكن استخدامه في صنع الحلويات الرمضانية كبديل للسكر الأبيض، فضلًا عن مساهمته في تحسين عملية هضم الطعام والتخلص من سموم الجسم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.