أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن مباحثات افتراضية مع نظيره الصيني شي جين بينغ، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وملفات الشرق الأوسط1. هذه المباحثات ركزت على قضايا التبادل التجاري، تايوان، الذكاء الاصطناعي، وملفات الشرق الأوسط وأوكرانيا. الهدف من هذا اللقاء الافتراضي هو تعزيز التواصل بين البلدين لإدارة المنافسة وتجنب النزاع.
يعَد هذا اللقاء الأخير بين الرئيسين الأمريكي والصيني منذ قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في سان فرانسيسكو في نوفمبر ٢٠٢٣. وقد وصف الرئيس بايدن الاجتماع الأخير بنظيره الصيني بأنه “بنّاء ومثمر”
وقد كان هذا اللقاء الأول بين الرئيسين منذ قمة مجموعة العشرين في بالي، في إندونيسيا، في نوفمبر ٢٠٢٢.
